|
دخول الأعضاء
|
|
مميزات الأعضاء
|
التعرف على شجرة العائلة الدخول للمنتدى الخاص التعرف على جميع أفراد الأسرة إضافة الغاء تعديل في شجرة العائلة معرفة أخبار الأسرة معرفة جدول الإجتماعات ومحاضرها تحميل الصور مشاهدة الصور ولقطات الفيديو الإطلاع على الوثائق المختلفة الإطلاع على الإحصائيات المشاركة و الإطلاع على الإستبيانات
|
التسجيل
|
التسجيل بالموقع مقتصر على أفراد عائلة قزاز المكية ،ويمكن للزائر الكريم تشريفنا والتفضل بالتسجيل في المنتدى العام والمشاركة.
إذا كنت أحد أفراد هذه الأسرة ولم يسبق لك التسجيل أضغط هنا.
وبعد تعبئة البيانات الخاصة بك وارسالها، سوف يصلك اسم المستخدم والرقم السري على بريدك بعد التأكد من كافة المعلومات.
|
|
|
|
|
|
|
تاريخ الاسرة
|
أصل كلمة (قزاز) هي بائع الحرير وناسجه نسبة الى دودة القز لكن هل أسرة قزاز المكية نسبة الى ذلك. فقد قام الجد الجامع للأسرة أبوبكر القزاز فى التاسع الهجري بتأسيس مصنع الزجاج بمكة بالقرارة وليس بالضرورة ان اكتسبت الأسرة هذا اللقب من هنا, كما ورد فى كتاب مكة المكرمة فى شذرات الذهب (للغزاوى) تحت عنوان مصانع مكة المكرمة : من الحق والإنصاف أن نذكر أنها ليست المرة الأولى بمكة (ويقصد المؤلف هنا المصانع) فقد سبقها أو لحقها (مصنع كبير) للزجاج - بمحلة القرارة و مازال محله و أ ثره و الآته تشاهد فى حوش هناك و كان مؤسسه الأول جد الأسرة القزازية الكريمة, وذلك لايعدو القرن الحادى عشر أو الثانى عشر و كان ينتج كل ماتحتاجه البلد من (فناجين القناديل) ذات الفتايل التى توقد بالزيت أو الشحم ويؤمن لزوم (الزينات والحفلات والزفافات) و ربما أنتج الأكواب و غيرها ثم اندثر !! و أنصرف أهله الى التجارة و أدركنا أكثرهم يشتغلون بالبز فى سويقة.
كما أنه ورد فى كتاب الأوائل لمكة فى عهد الملك عبدالعزيز وأبنائه للشريف محمد بن مساعد الحسنى أنه أول من أبطل اضاءة المسجد الحرام بالزيت (القناديل) وأضاءه بمصابيح اللوكسات (الأتاريك) هو الشريف الحسين بن على أمير مكة فى عام 1335هـ وأستمرت الى منتصف عام 1338هـ ثم أبدلها بالكهرباء فى عام 1339هـ فهو أول من أضاء المسجد الحرام بالأتاريك ثم الكهرباء. الا أنه هجر المصنع تم قبل ذلك بأعوام كثيرة ولايعرف السبب.
وقد تم بيع بقايا المصنع فى القرن الرابع عشر حيث قام الشيخ أحمد بن عبدالرحمن بن صالح القزاز ببيع بقاياه ووزع الحصص على أفراد العائلة.
وفى القرن الثالث عشر انصرف ال القزاز الى تجارة الأقمشة بالاضافة الى الطوافة وحصولهم على التقارير من الأشراف بحكم قربهم منهم حيث قام الشريف غالب عام 1205هـ الى تخصيص مقاطعة أو بلد من بلاد الأناضول الى عائلة أو أكثر من المقربين اليه وهم بطبيعة الحال من أبناء البلد الحرام , ثم مالبث أن توسعت القاعدة الى بلدان أخرى من العالم الاسلامى وأصبح شريف مكة يصدر فرمانا يقضى بأن تمنح بلدة أو أكثر الى عائلة من العائلات المعروفة تكون لهم ولذريتهم من بعدهم يقومون بخدمة الحجاج القادمين منها لاينازعهم أى منازع ....عرفت هذه المنح بما يسمى (التقرير) وجمعها (تقارير) وكان يختص بحجاج التقارير المطوفون الذين سنحت لهم فرص الحياة التقرب من شريف مكة أو الذين يسرالله لهم فى الرزق فسهل عليهم دفع مايتوجب دفعه لقاء اصدار منحة لهم فى بلد من البلدان المرغوب فيها أو كانوا من العائلات المشهود لهم بالصلاح والتدين ومعروفة اجتماعيا وكانت هذه الفئة الغالبية العظمى من المطوفين...المصدر (مكة الحج والطوافة لفؤاد عبدالحميد عنقاوى) وقد ورد من أصحاب هذه التقارير ال القزاز.
من كتاب حارة الشامية والحارات المجاورة لها لفوزي ساعاتي:
وانفردت محلة القرارة باحتوائها دارا لصناعة القزاز تشتهر بالدولاب في حوش القزاز وبها معدات لصنع القزاز تتمثل في المهاريس و الأفران والقوالب والمنافخ والملاقيط وكان أول من عمل في صناعة الزجاج في مكة في محلة القرارة هو أبوبكر القزاز منذ القرن التاسع الهجري ثم توارثها أبناؤه لغاية اندثارها. والدار هي ملك عبدالغني بن عبدالرحمن قزاز وإخوانه عبدالحي و عثمان و صالح - جريدة صوت الحجاز ع 47 (الاثنين 1351/11/2هـ - 1933/2/27م)
جريدة أم القرى ع 751 (1358/3/15هـ - 1939/3/5م) وفي ظل الدولة العثمانية عهد إليهم بصناعة القناديل التي توضع عند الأبواب و الرواقات و صحن المطاف وكانت لهم وظيفة دائمة بعنوان "قزاز المسجد الشريف". ولهم مرتبات شهرية. وكان آخر من إشتغل في صناعة القزاز المرحوم الشيخ هلال شيت والد الشيخ حمزة شيت من أسلاف القزازين - جريدة صوت الحجاز ع 50 (الاثنين 1351/11/23هـ -1933/3/20م) واشتهرت أيضا ببرحة القرارة
كلمة الدكتور عاتق بن غيث البلادي الحربي بتاريخ 1426/11/04هـ الموافق 2005/12/05م ( المؤرخ والنسابة والجغرافي والأديب السعودي)
قبائل قريش ومنها كنانة وقبائل هذيل وقبائل حرب وخزاع إلخ... معظم سكان مكة من هذه القبائل إن من تحضروا وفي زمن الدولة العثمانية كان يُسكت عن النسب، فكانوا يقولون عرب فلان، أي من عرب البدو وليس عرب اللغة، فأهل مكة الذين جاوروا من أمثال هذه القبائل محمد سرور والصبان ليس هو الصبان الأصل لكنه أخذ الاسم من ربعه، والصبان بيت كبير من هذيل و القزاز من ثقيف من شفا بني سفيان، معظم البيوت العريقة ليست من الخارج وليس لدينا اعتراض على من جاور الحرم فقد أثروا مكة بالعلم وبالذرية.
|
|
|
|
|
|
|