 |
|
دخول الأعضاء
|
|
|
|
مميزات الأعضاء
|
التعرف على شجرة العائلة
الدخول للمنتدى الخاص
التعرف على جميع أفراد الأسرة
إضافة الغاء تعديل في شجرة العائلة
معرفة أخبار الأسرة
معرفة جدول الإجتماعات ومحاضرها
تحميل الصور
مشاهدة الصور ولقطات الفيديو
الإطلاع على الوثائق المختلفة
الإطلاع على الإحصائيات
المشاركة و الإطلاع على الإستبيانات
|
|
التسجيل
|
التسجيل بالموقع مقتصر على أفراد عائلة قزاز المكية ،ويمكن للزائر الكريم تشريفنا والتفضل بالتسجيل في المنتدى العام والمشاركة.
إذا كنت أحد أفراد هذه الأسرة ولم يسبق لك التسجيل أضغط هنا.
وبعد تعبئة البيانات الخاصة بك وارسالها، سوف يصلك اسم المستخدم والرقم السري على بريدك بعد التأكد من كافة المعلومات.
|
|
|
|
|
|
|
|
بكري يحي صالح قزاز
|
ولد الشيخ بكرى بن يحى قزاز بمكة عام 1881م تقريبا تعلم على يد علماء عصره فى ذلك الوقت وكان تاجرا للأقمشة وغيره من البضائع التى كان يستوردها من الهند خلال العهد الهاشمى, وقد كان الشيخ بكرى قزاز من أعيان مكة المكرمة ومن أغنيائها وقام بشراء بيوت له فى منى وجرول ليعيش على دخلها, بالإضافة أنه كان وكيل لبيع جريدة القبلة التى كانت تصدر فى العهد الهاشمى والتى إستمر إصدارها حوالى 8 سنوات من عام 1336ه الى عام 1344ه ومكانه فى سويقة, أيضا كان من المساهمين فى شركة الجلود والصوف الوطنية التى كان أخوه الشيخ عبدالوهاب يحى قزاز رئيسها.
وعند دخول الملك عبدالعزيز الى مكة تم القبض على أخوه الشيخ عبدالوهاب قزاز وزير النافعة فى ذلك الوقت وحاول الشيخ بكرى قزاز وأخوه الشيخ محمد قزاز الهروب الى سواكن فى السودان حيث كانوا من رجال الشريف لكن الشيخ بكرى قزاز عاد من جدة وأبى أن يترك أخاه وحيدا فى مكة فرجع وترك أخوته الباقون للخروج الى السودان الى أن أتى العفو من الملك عبدالعزيز فى وثيقة تسليم جدة بين الشريف الحسين بن على والسلطان عبدالعزيز وورد إسمه ضمن تلك الوثيقة مع غيره من ال القزاز.
وفى تلك الفترة إتخذ الشيخ عبدالله السليمان وهو من رجالات الملك عبدالعزيز بيت الشيخ بكرى قزاز بجرول وأسكن فيه خدمه فغضب الشيخ بكرى قزاز وذهب الى مصر وبنى بيتا فى مصر القديمة وسميت الحارة بحارة القزاز لأنه كان أول بيت يبنى بها وتوالت السنين وتقابل الشيخ عبدالله السليمان والشيخ بكرى قزاز فى مصر ومن ثم طلب منه الرجوع الى مكة وإسترداد بيته وقام بمراضاته, وعاد الى مكة وبقى بها يعيش على دخل عقاراته الى أن توفاه الله عن عمر يناهز الثمانين.
|
|
|
|
|
|
|
